هل يوفر لقاح كوفيد-19 الأنفية المناعة
ذاتها التي توفرها اللقاحات المحقونة؟ما هي آخر ما توصلت إليه الأبحاث حول جدوى
لقاح كوفيد-19 الانفي؟
لقاحات كوفيد-19 فعالة للغاية في تقليل شدة أعراض المرض ولكن
لا تمنع الفيروس من اكتساب موطئ قدم في الأنف
حيث يتكاثر خلسة في الأنف ويطرح مع السعال والعطاس مما يؤدي إلى إصابة الآخرين
اللقاحات المتوفرة جميعها توفر أجسام مضادة ومناعة في الدم ولكن لا تصل الأجسام المضادة إلى مخاطية الأنف
السؤال: إذا تم رش لقاح كوفيد-19 في الأنف هل يمكن أن يحفز استجابة مناعية في الغشاء المخاطي للأنف وبالتالي منع الفيروس من الانتشار؟
التجارب
على الحيوانات واعدة
وجد أن الأحمال الفيروسية متشابهة في أنوف الأفراد الملقحين وغير الملقحين وبذلك لا يجب الملقحين بإزالة أقنعتهم في الأماكن المغلقة لأنهم ينشرون الفيروس لغيرهم
لقاحات كوفيد-19 مازالت في المرحلة الأولى من تجاربها
إلى جانب منع الانتقال، تشمل المزايا المحتملة للقاحات داخل الأنف على اللقاحات المحقونة سهولة الإعطاء، وربما حتى الإعطاء الذاتي
من المحتمل أن يكون التلقيح عبر الأنف خيارًا مرحبًا به للأشخاص الذين يعانون من رهاب الإبر
أن كلا من اللقاحات التي تُعطى عن طريق الأنف والحقن أنتجت مستويات عالية من الأجسام المضادة الجهازية في الهامستر
أعطى فريق مونستر أيضًا جرعتين من لقاح الأنف لأربعة قرود ريسوس، مما أدى إلى الحصول على مستويات من الأجسام المضادة مماثلة لتلك التي لوحظت في الأشخاص الذين تعافوا من كوفيد-19
ولوحظ لدى القرود الملقحة عدد أقل من الفيروسات في أنفها وأنسجتها الرئوية من القرود الغير ملقحة
الآن يجري باحثو جامعة أكسفورد تجربة للقاح أسترازينكا داخل الانف لدى متطوعين بشريين أصحاء
إن أحد المخاوف بشأن اللقاحات التي تُعطى عن طريق الأنف هو أنها يمكن أن تؤدي إلى أمراض الجهاز التنفسي، لذا فإن التجربة تستثني الأشخاص المصابين بأمراض الرئة والربو وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى
يمكن أن يرى في المستقبل الجمع بين اللقاحين، واستخدام اللقاح داخل الأنف للتحصين الأولي، ثم اتباعه مع جرعة داعمة بالحن
من ناحية أخرى:
ما يبدو واعدًا في الحيوانات لا ينجح دائمًا في البشر
فحسب إحدى الشركات المصنعة للقاح ومقرها ميريلاند قالت إن اللاقح الأنفي لم يحفز الاستجابة المناعية الكافية في تجربة شملت 80 شخص
يبدو أن اللقاح جيد التحمل، لكن حجم الاستجابة المناعية ونسبة المشاركين الذين استجابوا كانت أقل بكثير مما شوهد مع لقاحات كوفيد-19 المحقونة
وإلى الآن: لقاح الشركة داخل الأنف لا يفي بالتوقعات لأن المشاركين في التجربة يفتقرون إلى المناعة من العدوى
أحد الخبراء قال: بناءً على الأجسام المضادة المنتشرة، إن اللقاح داخل الأنف سيبدو دائمًا أقل شأناً
حيث يتكاثر خلسة في الأنف ويطرح مع السعال والعطاس مما يؤدي إلى إصابة الآخرين
اللقاحات المتوفرة جميعها توفر أجسام مضادة ومناعة في الدم ولكن لا تصل الأجسام المضادة إلى مخاطية الأنف
السؤال: إذا تم رش لقاح كوفيد-19 في الأنف هل يمكن أن يحفز استجابة مناعية في الغشاء المخاطي للأنف وبالتالي منع الفيروس من الانتشار؟
وجد أن الأحمال الفيروسية متشابهة في أنوف الأفراد الملقحين وغير الملقحين وبذلك لا يجب الملقحين بإزالة أقنعتهم في الأماكن المغلقة لأنهم ينشرون الفيروس لغيرهم
لقاحات كوفيد-19 مازالت في المرحلة الأولى من تجاربها
إلى جانب منع الانتقال، تشمل المزايا المحتملة للقاحات داخل الأنف على اللقاحات المحقونة سهولة الإعطاء، وربما حتى الإعطاء الذاتي
من المحتمل أن يكون التلقيح عبر الأنف خيارًا مرحبًا به للأشخاص الذين يعانون من رهاب الإبر
أن كلا من اللقاحات التي تُعطى عن طريق الأنف والحقن أنتجت مستويات عالية من الأجسام المضادة الجهازية في الهامستر
أعطى فريق مونستر أيضًا جرعتين من لقاح الأنف لأربعة قرود ريسوس، مما أدى إلى الحصول على مستويات من الأجسام المضادة مماثلة لتلك التي لوحظت في الأشخاص الذين تعافوا من كوفيد-19
ولوحظ لدى القرود الملقحة عدد أقل من الفيروسات في أنفها وأنسجتها الرئوية من القرود الغير ملقحة
الآن يجري باحثو جامعة أكسفورد تجربة للقاح أسترازينكا داخل الانف لدى متطوعين بشريين أصحاء
إن أحد المخاوف بشأن اللقاحات التي تُعطى عن طريق الأنف هو أنها يمكن أن تؤدي إلى أمراض الجهاز التنفسي، لذا فإن التجربة تستثني الأشخاص المصابين بأمراض الرئة والربو وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى
يمكن أن يرى في المستقبل الجمع بين اللقاحين، واستخدام اللقاح داخل الأنف للتحصين الأولي، ثم اتباعه مع جرعة داعمة بالحن
من ناحية أخرى:
ما يبدو واعدًا في الحيوانات لا ينجح دائمًا في البشر
فحسب إحدى الشركات المصنعة للقاح ومقرها ميريلاند قالت إن اللاقح الأنفي لم يحفز الاستجابة المناعية الكافية في تجربة شملت 80 شخص
يبدو أن اللقاح جيد التحمل، لكن حجم الاستجابة المناعية ونسبة المشاركين الذين استجابوا كانت أقل بكثير مما شوهد مع لقاحات كوفيد-19 المحقونة
وإلى الآن: لقاح الشركة داخل الأنف لا يفي بالتوقعات لأن المشاركين في التجربة يفتقرون إلى المناعة من العدوى
أحد الخبراء قال: بناءً على الأجسام المضادة المنتشرة، إن اللقاح داخل الأنف سيبدو دائمًا أقل شأناً